رحم الله فائق عبدالجليل ، لقد أبهرني هذا الديوان
و حبه الصادق للكويت
لقد خلد اسمه بشعره ، عذوبة وإحساس عالي ،
وحس رومانسي ، غير متكلف ، تنساب الكلمات منه كنهر جارِ .
إنه يطوع الكلمة فيكتب درراً
ياألله على كمية الجمال الذي قرأته
لا تحرموا أنفسكم من الإطلاع وقراءة ديوان يستحق الاقتناء
وهو متوفر حالياً في فروع جرير