الرواية الثالثة التي أقرأها للمؤلف الذي لا زال يبهرنا بطريقة سرده
للأحداث ، وكلها تدور أحداثها في إريتريا
ابتدأ الرواية بآخر لقطة للفتاة التي دارت أحداث الرواية عنها
تلك التي أُعجِبت بالسيد الرئيس قبل أن تعرف حقيقته!
عملها مهد لها الاطلاع على وثائق سرية كانت تُحرق بعيداً عن الأعين
جدتها لأمها امرأة تُجيد الحكايات وخاصة ما تعلق بالنضال
لكنها ومع ذلك أخفت عن حفيدتها سر والدتها !
الكثير في هذه الرواية يستحق التأمل
الرواية من إصدارات المركز الثقافي العربي
الطبعة الأولى 2015
وتقع في208صفحة