أنا لا أرى أي ملامح للجمال في صورة عارية من القيم ، بعيدة عن الذوق العام ، متفسخة الحياء ، مُثيرة للغرائز والهوى الكامن في نفسك .
اعذريني فأنا لا أرى أي صورة أمامي لأتفحصها ، حتى
بعد أن ارتديت نظارتي ..!
الأثنين 24 ذو القعدة 1431ه
8 ردود على “بِلا مَلامِح !!”
راقية يا أمل ،
وأحبك :3
شكراً لك عابرة
:11:
الذوق العام، هو ذوق الفطرة
والنفس السوية تأبى مايخدش الحياء..
وتعبيرك جاء جميلاً حين قلت:
“اعذريني فأنا لا أرى أي صورة أمامي لأتفحصها ، حتى
بعد أن ارتديت نظارتي ..!”
وهو تعبير فيه دلالة الأنفة والترفع حتى لمجرد النظر..
كوني بخير
لكن عند من انتكست فطرته يبدو الأمر طبيعياً نسأل الله السلامة
معيار الجمال أصبح يراه غير مانراه
أ. أحمد شكراً لك
نظارة وقلم ودفتر .. إذاً يحتمل أن تكون الخاطرة في نقد الملامح التي
تخلفها الكتابة وتحمل الكثير من الهراء والغموض المندس في الخبث
لا تبدي جمالاً غير أنها عارية بانحلالها من الأخلاق ..
أحرف شفيفة ورائعة .
تغيرت نظرة الكثيرين للجمال أصبح الشعر المكدش وَ النظارات الكبيرة وَ الملابس أقصد شبة المبلابس وَ صبغات الشعر النارية من الجمال :44
وكما قلتِ [ فأنا لا أرى أي صورة أمامي لأتفحصها ، حتى
بعد أن ارتديت نظارتي ..! ]
راقية يا أمل ،
وأحبك :3
شكراً لك عابرة
:11:
الذوق العام، هو ذوق الفطرة
والنفس السوية تأبى مايخدش الحياء..
وتعبيرك جاء جميلاً حين قلت:
“اعذريني فأنا لا أرى أي صورة أمامي لأتفحصها ، حتى
بعد أن ارتديت نظارتي ..!”
وهو تعبير فيه دلالة الأنفة والترفع حتى لمجرد النظر..
كوني بخير
لكن عند من انتكست فطرته يبدو الأمر طبيعياً نسأل الله السلامة
معيار الجمال أصبح يراه غير مانراه
أ. أحمد شكراً لك
نظارة وقلم ودفتر .. إذاً يحتمل أن تكون الخاطرة في نقد الملامح التي
تخلفها الكتابة وتحمل الكثير من الهراء والغموض المندس في الخبث
لا تبدي جمالاً غير أنها عارية بانحلالها من الأخلاق ..
أحرف شفيفة ورائعة .
تغيرت نظرة الكثيرين للجمال أصبح الشعر المكدش وَ النظارات الكبيرة وَ الملابس أقصد شبة المبلابس وَ صبغات الشعر النارية من الجمال :44
وكما قلتِ [ فأنا لا أرى أي صورة أمامي لأتفحصها ، حتى
بعد أن ارتديت نظارتي ..! ]
شُكراً لهذه اللفته 🙂
شكراً لك أ. سواح
أهلاً سمية :11:
تشرفت بمرورك يا غالية
كوني بخير
:1