وهو عبارة عن مقالات كان يكتبها الرافعي رحمه الله في مجلة الرسالة
وهو آخر كتاب أنشأه الرافعي كما ذكرمحمد العريان في تصديره له
كل كاتب مهما أوتي من بلاغة وأدب وفن سيجد قلمه يتضاءل أمام قلم الرافعي الذي أجد أنه من المنافحين عن اللغة العربية
وهذا يتضح جلياً لمن تصفح وحي القلم وقرأ مقالاته
فلغته الراقية وأسلوبه الرائع يمنحك الفخر والاعتزاز بهذه اللغة وعلومها التي تركها بعض أبناءها ولجأوا لاستخدام العامية أو الأعجمية
أديب العربية رحمه الله ترك إرثاً أقل ما يقال عنه أنه عظيم
لازلت أتأمل المقالات في الجزء الأول وأجدني أحتاج لإعادة النظر في كل كلمة أقرأها .
رحم الله الرافعي فقد كان طوداً شامخاً وقمة شماء في عالم الأدب العربي
الخميس 8 جمادى الأولى 1431ه
:1
ردّين على “@ وحي القلم @”
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
صباح التفاؤل والابتســــامة~َ~
أنا من قراء كتاب “من وحي القلم”
كتاب في قمة الفصاحه والبلاغه والتبيان
رحمة الله مؤلفه رحمة واسعه
انصح بقرائته.
محبتكََ~
د/خـــلـود
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله
نعم هو كما ذكرتِ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
صباح التفاؤل والابتســــامة~َ~
أنا من قراء كتاب “من وحي القلم”
كتاب في قمة الفصاحه والبلاغه والتبيان
رحمة الله مؤلفه رحمة واسعه
انصح بقرائته.
محبتكََ~
د/خـــلـود
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله
نعم هو كما ذكرتِ
رحمة الله عليه
كل الشكر لك
:11: