طبتَ حياً وميتاً

لا أعلم مالذي سأكتبه هنا لكني أفتقدك كثيراً بحجم الحُب الذي أُكِنُه لك

قبل أيامٍ كنتُ أَحسِبُ السنين التي فرقتنا

وأَحسَبُ أني نسيتُ أو أُنسِيت لكني اكتشقتُ أنك لم تُفارقني طيلة هذا الزمن

رحمةُ الله عليك

طبتَ حياً وميتاً

🙁

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 5:05 AM

ردّين على “طبتَ حياً وميتاً”

  1. متصفح رآق لي كثيرآ ..

    فأحببت أن تكون لي بصمه هنــآ .. :9

    طبت حيـآ وميتآ ..

    احساس رائع .. ومؤلم ..

    أهنئك لبراعة قلمك وفكرك ..

    ::

    دمتـِ كمـآ تحبين .. :3

  2. حياك الله عزيزتي

    ومرحباً بك في مدونتي

    أشكرك على مرورك وسكب بعض حروفك هنا

    تقديري

    :11:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *