كان موقفاً محرجاً بالفعل ! :19
فعند اكتظاظ المجلس بالضيوف وبينما أنا أهوي عند إحداهن بالحلوى
إذا قامت مباشرة وأمسكت بيدي تريد أن تُسلِم علي
وهل يُعقَل أن أُضيِف المدعوات دون السلام عليهن ! :6
قلتُ لها متعجبة وهي تقول بصوت عالٍ لفت الأنظار إلي في المجلس
أنتِ لم تُسلمي علي!!
قلتُ : بلى والله
وتُصِر أنني لم أُسلم عليها
بين الإيجاب والنفي يبدو الموقف محرجاً بالنسبة لي مع نظرات
الجميع لي بالعتب :33
سلمتُ عليها للمرة الثانية وأنا أقسم لنفسي أني لم أتجاوزها
لا أعلم ربما الإضاءة لعبت دوراً
أو أنها لم تميز وما أكثر من لا ينتبه لكنه يُصِرُ على إحراجك :9
الكثير ينسى ويغفل ويُحرجك في مناسبات عديدة
لا أدري مالحل في مثل هذه المواقف ؟
:18
الحل إنك تحرجينها بذوقك .. ولطفك
وتبينين إنها غالية وأحسسسن وحدة بالعاالم : P
عشآن هي اللي تستحي مب انتِ :15
أهلاً بك وسهلاً :11:
والله إني مؤدبة وذوق بعد :3
يعني تتوقعين بتستحي :25
أخاف تصدق إني لم أسلم عليها :21
دمتِ برضا
:1
خليها تصدق ؟
مب هي الحين بتخلي الغير يشك ..
فانتِ مب سالمة ..
وعلى قولة سعد علوش :
الذكاء إنك تسوي نفسك أحياناً غبي
والله إنك صادقة
في أحيان كثيرة نتغابى عن تصرفات واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار
الحقيقة أنا كثيراً ما أتجاهل بعض التصرفات الإستفزازية وفي أي مجتمع يغص بالنساء
شكراً لنصيحتك
دمتِ بألق
:11: