انتظارٌ وترقُب
وقلبٌ يخفق بشدة
وساعةٌ منيتُ نفسي بها
لا أستطيع الوقوف فضلاً عن مصافحتِك
أنتَ من أنتظِر
لكن لحظة !!
عندما مددتُ يدي نحوك
وأبصرتُك جيداً
شعُرتُ بدفءٍ يسري في أوصالي
هدأتْ نفسي وجَلستُ أسترِقُ النظر إليك
حانت مني إلتفاتة ولم أكُن بطبعي فضُولِية
فلم أجد في المكَانِ سواي
يا حُلُمي ومبتَغَاي
بسيطة ورائعة في آن ..
الانتظار لغته دائما متى ؟
حادي أحاديثه الأمل الذي يدفع دفة العيش للأمام ..
ما أبهاك المبدعة أم ريشة .. وما أجمل مدونتك ..
متى ..؟
وإلى متى ونحن ننتظر لا أدري :33
….
شكراً لأنك هنا
تقديري