*أعن الناس على حوائجهم تجد العون من الله ، قال صلى الله عليه وسلم : ( الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ) ، ( من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ) رواه مسلم
*احرص على تخفيف الشدائد عن الناس ، ليخفف الله عنك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من فرَج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ) رواه البخاري
* كن للمعسرين ميَسراً ، ييسر الله عليك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من يسَر على معسر يسَر الله عليه في الدنيا والآخرة ) رواه مسلم ( كان فيمن كان قبلكم تاجرٌ يداين الناس ، فإن رأى معسراً قال لفتيانه : تجاوزوا عنه ؛ لعل الله يتجاوز عنا ، فتجاوز الله عنه ) رواه البخاري
* ارفق بعباد الله يشملك دعوة النبي صلى الله عليه وسلم : ( اللهمَ من رفق بأمتي فارفق به ، ومن شقَ عليهم فشق عليه ) رواه أحمد
* استر على الناس يستر الله عليك ، قال صلى الله عليه وسلم : (من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة ) رواه مسلم ، وقال ( من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة ) رواه ابن ماجه
* أقل عثرة أخيك يُقل الله عثرتك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من أقال مسلماً أقال الله عثرته ) رواه أبو داوود
* أطعم المسلمين يطعمك الله ، قال صلى الله عليه وسلم : ( أيما مؤمن أطعم مؤمناً على جوع أطعمه الله من ثمار الجنة )رواه الترمذ
الترمذي* اسق المسلمين يسقك الله ، قال صلى الله عليه وسلم : ( أيما مؤمن سقى مؤمناً على ظماٍ سقاه الله يوم القيامة من الرحيق المختوم ) رواه الترمذي
* اكس المسلمين يكسك الله قال صلى الله عليه وسلم : ( أيما مؤمن كسا ثوباً على عري كساه الله من خضر الجنة ) رواه الترمذي
* لاتؤذ المسلمين بتتبع عوراتهم ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ، ومن تتيع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله ) رواه الترمذي ، ( ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف الله عورته حتى يفضحه بها في بيته ) رواه ابن ماجه
*لاتمسك رحمتك عن الناس ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال : ( من لا يرحم الناس لا يرحمه الله – عز وجل – ) رواه مسلم
في مجلس عزاء تستحلب الدموع ، تستحضر الذكريات ، لكن لحظة !! إنني أسمع ضحكات وابتسامات هنا وهناك ، رنين رسائل الجوال لم تتوقف !! قلت : سبحان الله ، حين يتساوى الموت والحياة لدى بعض الناس ، فلا يقدرون للأمر قدره ، حتى في المقبرة ، هذا وذاك لازال يتكلم عن صفقات تجارية ، عن أمور دنيوية ، لا يفصل بين الأموات هنا والأحياء هناك سوى هذا السور .