
١٤٤١هـ



في العتمة أسير وحيدة ، أتحسس خطاي وأمشي خفيفة غير مثقلة بعبء الآخرين
الذين مشو معي أول الطريق وتركوني ،
قالوا لي بأن الطريق موحشة ومليئة بالعقبات ، وصلت آخر النفق ، كُنتُ منهكة وغريبة .!
اجتزت العقبات التي لم تكن سواهم في حياة رغيدة ، كُنتُ أظنها لفرط ما أصابني تعيسة ، لقد كُنتُ ممسكة بأيادي كثيرة ،
حين أطلقتها استطعت اجتياز الأصعب ،
لم يكن اختباراً سهلاً ، لأني دفعت ضريبته من سنوات عمري .. والكثير الكثير من وقتي وجهدي.
أجمل طلعة مع أجمل أخوات ❤️
الله لا يحرمني منكم 🌹


أتلصص عليك كي أطمئن بأنك لاتزال تتنفس نفس الهواء الذي أتنفسه ، هل تصدق كلام امرأة عاشقة تكتب من وراء قلبها ، هل تغيظك تصرفات هذه الحمقاء ؟! ينبغي أن تقرأ كلامها وتعقبه بابتسامة ، لأنها لو لم تحبك ماغضبت منك ، ولو لم تتربع على عرش قلبها لم تهتم بك .. لما نظرت إليك من جديد .. مشكلتك بأنك لا ولن تستطيع ترويض فتاة عاشقة يمنعها الكبرياء بأن تقول كلمة ( أحبك ) لك وحدك دون الآخرين .. هل لازلت على موقفك ؟.
أما أنا فسأصوم عن الكلام .. سأترك ذكرياتي
لعلك إن رجعت إلى عقلك أن تذكرني بخير.
رواية رائعة تحكي قصة سعيد العراقي والذي هاجر إلى النرويج هروباً من النظام آنذاك ، يحكي معاناة تهريبه ثم عودته لبغداد لاستلام رفات والده عام 2003م
حس الكاتب الفكاهي ، وطريقة سرده للأحداث أعطى الرواية نكهة مميزة
عراق الماضي تطحنه الحروب ،
وعراق اليوم تطحنه الطائفية.
