لا أعلم مالذي سأكتبه هنا لكني أفتقدك كثيراً بحجم الحُب الذي أُكِنُه لك
قبل أيامٍ كنتُ أَحسِبُ السنين التي فرقتنا
وأَحسَبُ أني نسيتُ أو أُنسِيت لكني اكتشقتُ أنك لم تُفارقني طيلة هذا الزمن
رحمةُ الله عليك
طبتَ حياً وميتاً
🙁
الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 5:05 AM
رواية بين جدران الكهف للمهندس والروائي يحي خان
تفاصيل الرواية تبدأ من الجبيل الصناعية ورحلة عمل تستدعي ماجد أن يترك زوجته وابنة عمه في جدة
حيث تجلس دانة وطفليها هاشم وسلطان في انتظار والدهما المتجه إلى مدينة بادن ثم زيورخ السويسرية
والرحلة مليئة بالمتاعب بداية باستقلاله بالخطأ قطاراً تركه بلا رجعه حيث الغربة والوحدة والظلام المخيف حتى استعانته بصاحب أجرة وهو دانيل اللص الذي أوصله للفندق وأوصله للمطار ثم غدر به بسرقة حقيبته التي وضع فيها ماجد كل شيء ليتجه للأمن ثم منها
كضحية تم تسليمها عبر مسؤلة الأمن جانيت التي سلمته للمرأة المسيطرة ومن هنا تبدأ حكايته مع الكهف الذي سيق إليه عُنوة
وتلقى فيه صنوف الذل والاهانة والقهر والعذاب وأهله وجهة العمل ممثلة بالسيد المدير محمد والسيد وسام لا يعلمون عنه شيئاً !!
الإعياء هد زوجته وطفليه وأهله كذلك كما ألجم خبر اختفاؤه لسان دانة التي لم تنبس ببنت شفة بعد أن أيقنت أنها فقدت المقدرة على النطق في المستشفى .
أحداث مثيرة ربما ستقرأون المزيد من تفاصيلها عند اقتناءكم هذه الرواية
بقلم : أمل بنت عبدالله
السبت 3 جمادى الآخرة 1431 ه
:11:
بعد انقطاع دام طويلاً عن الصحف والمشاركة فيها
نشرت لي صحيفة الجزيرة اليوم الجمعة 2 جمادى الأولى 1431 ه
في صفحة جدد حياتك .. ** .. القراءة حياة .. **
وهي تُعنى بالكتب وبعضاً مما جاء فيها
على هذا الرابط :
http://www.al-jazirah.com/20100416/jd5d.htm
أسعد بمتابعتكم
:11:
رجعُ الصدى تحتَاجُه لِيملئ عليكَ وِحدَتَك أحياناً ويُسليك في غُربتك ويُؤنِسكَ حال سَفَرِِك
الأربعاء 29 ربيع الثاني 1431 م 6:00 مساءً
عندما تفتح حواراً ثم تتحول دفة الحوار مباشرة لشخص آخر ثم ينتهي كل شيء ومن نفس الشخص لمرات عديدة فكل مرة تريد أن تتكلم يخطف من فمك الكلام ليتمه :66
وأنت كالمشدوه لا تعلم لِمَ في كل مرة يريد هذا أن يتسيد المجلس ؟
حصل معي هذا الموقف مع امرأة أحسبُ أن صبري نفذ معها
كنتُ أسمعُ كلمات من بعض الأمهات عندما يؤنبن أطفالهن يقلن : خيط فمك :2 إشارة للصمت الاجباري ..!!
وهذه فشلت معها المحاولات لكن ليس كلها بالتأكيد :18
فعندما أسرد قصة تكملها .. وعندما أتكلم عن خبر صحفي تتمه :10
هذه ربما تحتاج لشيء آخر :11
أحياناً أدعها وفي مرات أقول لها : دعيني أكمل لو سمحت ! :5
هي عندما يقاطعها أحدٌ ما تلومه وربما وبخته على صنيعه :77
ما بالُ البعض لا يعامل الناس بما يحب أن يعاملوه به ؟
أترك الجواب لكم 🙂
الأحد 26 ربيع الثاني 1431ه
9:00 مساءً