الأعمال بالخواتيم

من قصّر في أول رمضان وأحسن في آخره ،
‏خير ممّن أحسن في أوله وقصر في آخره ،
‏ففي الحديث : ( إنّما الأعمال بخواتيمها ).

‏إذا لم نحسن الاستقبال فلنحسن الوداع .
‏قال ابن تيمية رحمه الله :
‏العبرة بكمال النهايات لا بنقص البدايات .
‏ويقول الحسن البصري :
‏أحسن فيما بقى ، يغفر لك ما مضى .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *