اللهم تجاوز عنا

أتعجب من البعض حينما تعتذر له وتتسامح منه   لعله يرضى

لا يزيده هذا  الموقف  منك إلا  نفوراً

وخيرهما

الذي يبدأ بالسلام

لماذا لا نكون الأفضل وننال هذه الخيرية

ومن يشكك في نواياك فأمره إلى الله فأنت لا تستطيع أن تشق عن قلبك

ليراه الجميع

يقال أن ما انكسر لا يمكن إصلاحه  لكن يبقى حسن العهد

قائماً

اللهم اغفر وتجاوز عن زلا تنا واهدنا سواء الصراط




3 ردود على “اللهم تجاوز عنا”

  1. وحتى أنا أتعجب!

    عجبــاً لهم والله!!

    لا تهتم به .. فاعتذارك لم يكن إلا لصفاء قلبك ووعيك بأهمية ذلك في سير عملية النجاح ..

    مازلت متعجباً ..
    تصارحهم .. أريد عفوكم!
    لكنهم يمضون دون أن يبالوا بك! ..

    لا تهتم .. فقد أديت ماعليك .. وزيادة
    وخيرهما كما قلت أم ريشــة ..

    الذي يبدأ بالسلام

    ..

    جزيتم الجنــــة

  2. مرحباً أبو عمار الأسري

    ويشرفني زياراتك المُتكررة لمدونتي المتواضعة

    قد يكون الفعلُ أبلغ من الكلام

    قد تضطر لإصلاح أشياء عديدة لكن يالفعل لا مجرد القول

    البعضُ تقول له عفوتُ عنك ولا تزالُ تجِدُ في نفسك عليه

    لذلك يلجأ البعض أن يصحح خطأه بالفعل لا بمجرد الكلام

    أشكرك على مرورك

  3. عليهم بالظاهر .. خصوصاً إن أوضح وبين لهم موقفه وخطأه ..

    والفعل أيضاً مهم .. لكن علّ الوقت المناسب لم يأتي بعد!

    وأما ما يحيك في النفس .. فلا بد أن نكون ذو قلوب بيضاء صافية ..

    وإن وجد شيء في النفس فنصبر ونحاول طرده بالعفو عن المخطئ ومحاولة إيجاد العذر له .. هكذا صفاتنا التي يجب ان نكون عليها ..
    وهكذا هي تعاليم المصطفى صلى الله عليه وسلم

    ..

    وعذراً على الإطالة ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *