رضوى عاشور جسدت المرارة والألم الذي مر به المسلمون
بعد سقوط الأندلس بقصة ترويها عن أسرة أبي جعفر.
الآباء فالأبناء ثم الأحفاد ، الذين هجروا من ديارهم،
ونكل بهم ، وطمسوا حضارتهم بقوانين ما أنزل الله بها من سلطان.!
بداية بتنصيرهم ثم بيعهم في سوق العبيد ،
وحظر التحدث بالعربية ، ووأد كل العادات العربية ،
مصادرة البيوت والبساتين ، وحرق الكتب.!
أحداث الرواية مبكية .. مؤلمة .. تعتصر الفؤاد كمداً.