حين تشتاق لإنسان ، وتتمنى رؤيته أو حتى سماع صوته ، فيأتيك بمشاعر باردة وباهتة ، فتسأل نفسك : مالذي تغير؟
كُنت تُحبه فاهتزت الصورة ، لماذا آُقابل بهذا البرود ؟!
اليوم تعلمت درساً من دروس الحياة ؛ بأنه ليس كل من توده يودك ، ولا كل من تُحِبُه يُحِبُك ، ولا كل من تشتعل شوقاً للقاه يريد أن يلقاك حقاً !
نستنزف مشاعرنا لأشخاص لا يستحقون حتى
التفكير بهم .
هذا العيد سيسقط اسمٌ عزيز بالنسبة لي
لكن هي الحياة كفيلة بأن تنسيني كل شيء