نُشر في 20 نوفمبر 20084 أغسطس 2017 بواسطة أملالبركان الخامد البركان الخامد عندما يثور لا يمكن لأحد أن يتنبأ متى سيقذف بالحمم كما هي المشاعر عندما تخبو جذوتها وتصبح كُتلاً من الرواسب الجامدة العديمة الملامح وهي تُنذر بيومٍ تنفجرُ فيه
المهم ان لا تنفجر تلك المشاعر بشكل يجعل صاحبها يندم كل الندم فالبركان لا يهمه ماذا يدمر أما المشاعر فتعود على صاحبها بالكثير
مرحباً بدوعس البركان وإن كان في انفجاره خطراً كبيراً لكن غالباً من يسكن قريباً منه ينفُذُ بجلده قبل ثورتِه ويُجلى السُكان من مناطقهم قبل غضبه وهيجانه لكن المشاعر ليس لها وقت معين كي يستعد صاحبها للدمار لأنها حين ذاك تقضي على صاحبها وتُصيره جسداً بلا روح شكراً لك ولتعليقك وجزيت خيراً
المهم ان لا تنفجر تلك المشاعر بشكل يجعل صاحبها
يندم كل الندم
فالبركان لا يهمه ماذا يدمر
أما المشاعر فتعود على صاحبها بالكثير
مرحباً بدوعس
البركان وإن كان في انفجاره خطراً كبيراً
لكن غالباً من يسكن قريباً منه ينفُذُ بجلده قبل ثورتِه
ويُجلى السُكان من مناطقهم قبل غضبه وهيجانه
لكن المشاعر ليس لها وقت معين كي يستعد صاحبها
للدمار
لأنها حين ذاك تقضي على صاحبها وتُصيره جسداً بلا روح
شكراً لك ولتعليقك
وجزيت خيراً