رواية رائعة وتُصنف ضمن الروايات البوليسية
جريمة قتل حدثت في إحدى القصور الفخمة بعد حفلة عشاء
الضحية توفيق طلب من أصدقائه الأربعة سعيد وصبحي ووداد
ومي وسميرة أن يبيتوا معه في القصر .
كان آخر شيء تناوله المجني عليه هو كوب شاي دُس فيه السُّم
من غير أن يشعر !
المحقق ماجد استطاع بعد تحريات أن يقبض على المجرم
الذي كان للأسف أحد هؤلاء الأربعة .
ما يميز الرواية قصرها وبراعة الكاتب في اختصار الكم الهائل
من التفاصيل في بضع صفحات .
كذلك النهاية غير المتوقعة عن ماهية القاتل !
الرواية من إصدارات دار الكفاح الطبعة الأولى 1434ه /2013م
وتقع في 161 من القطع المتوسط
استاذة امل
سعيد جدا انها لاقت استحسان كاتبة مبدعة مثلك و هذا شهادة اعتز بها
أشكرك أستاذ علي
والشكر موصول لك
الرواية رائعة حقاً