يا فاتِنة

أردتُ الاحتفاظ بك حتى نهاية اليوم ، لكني تذكرت عمرك القصير فأشفقتُ عليك؛ لما أراه من شحوب أوراقك وترهل أطرافك .

يا فاتنتي يبقى جمالُ روحك وإن ذبلتِ .

الأربعاء 15 جمادى الآخرة 1432ه

8 ردود على “يا فاتِنة”

  1. عدستك أبدت لي نبض تفاؤل بأن البؤس وإن تمكن بذبول أو غيره فإن ثمة من يرى جمالا خالدا يستحق الإشاده

  2. الله .. روعة
    _ الجمال جمال الروح والشباب شباب القلب .
    _ لا بد من رؤية الحياة بجمالها .. حتى ولو وجدت المنغصات .
    _ من يعشق الورد قد يغلب اللين والرفق على القسوة والعجلة
    _ الاحتفاظ بالذكرى الجميلة هو شيء رائع .
    _ على الفتاة أن لا تهمل عمر الزهور بكل مفيد لها ولمستقبلها
    _ لا شيء يدوم غير الله سبحانه .

    * القديرة أمل تقبلي إحساسي الذي أرغمني على التأويل والإطالة .

    بصراحة ليس كل من يكتب خاطرة يوفق في صياغتها
    وفكرتها .. وهنا أنتِ فقتِ الوصف . دمت سعيدة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *