نُشر في 29 مارس 2011 بواسطة أملخاطرة أتراهم نصبوا خيامهم هنا وتركوها تلعب بها الريح بقيت آثلرهم فتبعتها وليتني لم أفعل ! فلم أزل على خطاهم حتى تهت عن الطريق . رجلي لا تحملني إليهم لقد أضناها المسير بحثت فتعبت .. جلستُ في مكاني أنتظر المصير :18
خاطرة فيها إيحاء جميل وتأخذ القاريء بعيداً ..
أحييك بكل صدق .
أشكرك سواح