خاطرة

أتراهم نصبوا خيامهم هنا وتركوها تلعب بها الريح

بقيت آثلرهم فتبعتها وليتني لم أفعل !

فلم أزل على خطاهم حتى تهت عن الطريق .

رجلي لا تحملني إليهم لقد أضناها المسير

بحثت فتعبت .. جلستُ في مكاني أنتظر المصير

:18



ردّين على “خاطرة”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *