التجاوز إلى المحتوى
كل ما في الأمر أنني صافحتُ بحرارة
، ورحبتُ بالضيوف ، وسكبتُ القهوة،
لكن البرود الذي لمِستُهُ بمجرد المُصافحة
أرسل لقلبي رسالة مفادُها :
المشاعر لم يعد لها مكان في المجلس
أحاول أن أخلق نوعاً من الأريحية ونبذ الرسمية
لكن للأسف البعض لا يريد أن يتقبلها
عموماً
من أخرجته عن إطاره المألوف
فابتسم خلسة أو ضحك
فليغفر لي ذلك
فأنا حاولت التمثيل فلم أستطع
إتقان الدور كغيري
:11: