التجاوز إلى المحتوى
النكديون هم أناس لا يعرفون طعم السعادة حتى يُنكدوا عليك حياتك وعيشتك :4
لا يهدأ لهم بال حتى يصيبك الهم والغم فيلصقوه بك ، والمرض يلحقهم عندما يشاهدوك تضحك أو تبتسم 🙂
الشكوى لا تهدأ ألسنتهم بها ، والتذمر من كل شيء ديدنهم :18
هذا بكل بساطة تعريف النكديون :25
ورسالة أحملها إليهم فأقول : نحن في أيام جميلة ، وهل هناك أجمل من العيد ..!
أرغموا أنفسكم على الابتسامة وإلا فاتركوا الناس يعيشون بِهناء .
الجمعة 13 ذو الحجة 1431ه
:1
مشكلة النكديين أن ضررهم متعدٍ ،
وقد يغلب الطبع عليهم ، ومنهم من يحاول الخروج من هذا المأزق
حتى في أحلك ظروفك وحينما لا يسندوك ربما لا تسلم من قذائف ألسنتهم
كما قال أبو الطيب :
لا خيل عندك تهديها ولا مالُ ## فليسعف النطق إن لم يسعف الحال !
لا أدري لم يعتبر البعض الابتسامة وزرع المحبة بين الناس ذنب .. !!
عذراً فقد خرجت قليلاً لكي أنسيكهم .. تحيتي وتقديري لقلمك وفكرك .
حياك الله أ. سواح
هؤلاء إذا صادفتهم أو لمحت أشكالهم ففر منهم :25
حتى لا تُصاب بالعدوى..!
نسأل الله العافية
شكراً لك