التجاوز إلى المحتوى
قالت لي صديقتي يوماً وقد كُنا نتجاذب أطراف الحديث
عن أحوال بعض الأزواج وكيف استطاعوا العيش رغم التباين والاختلاف الواضح بينهم
قالت لي : يا أمل من يرضى يعيش … والمعنى من رضي بحالته استطاع أن يعيش ويكيف حياته كما هي
لا كما يريدها هو !!
هل حقاً من يرضى يعيش ؟
طيب إذا لم يرضى الإنسان يا صديقتي هل يكُون بذلك مثالياً وحظه من الحياة قليل ؟ :6
أتمنى أن أسمع جواباً شافياً
16 رجب 1431ه
4:20 صباحاً
و هل وجدتِ الجواب بعد كل هذه الفترة؟!
أظن أن الرضا أمر ضروري للتغلب على صروف الزمان لكن ليس الرضا على كل شيء “فقط بمقياس معقول”.
لا أعلم لأنها كانت تتحدث عن تجربة عايشتها
ربما لو عشت نفسها لقلت مثلها
لكني أختلف عنها
…
هذا ببساطة جوابي
: )