امرأة تسُوقُ رجُلاً

اليوم : الجُمُعَة

الوقت : الخامسة مساءً

المكان : إحدى المجمعات التجارية الراقية جداً

المشهد : امرأة جميلة تُقلِبُ في البضائع وتُحادثُ البائع  كاشفة لوجهها

ووراءها رجلٌ  (( يُفترض أنَه رجُل ))  :4

يَجُرُ عَرَبَةَ طفله خلف امرأتِه بشكلٍ مُلفتٍ للنَظر

ويقِفُ في طرَفِ المحل كمن عُوقِبَ بوقوفِهِ على الباب

التعليق : أتركه لكم

:1

الأحد 1 رجب 1431 ه

مات وارتاح :(

نسمع هذه العبارة : (( مات وارتاح ))

هل فعلاً بالموت تكمن الراحة أم بما بعد الموت ؟

الإمام أحمد أجاب على من سأله : أين تجد طعم الراحة ؟

قال : عند أول قدم أضعها في الجنَة

بين الحي والميِت كما بين السَماءِ والأرض

الأول لا يزال يعمل والآخر انقطع عمله واستوفى أجله

فعندما تتعب في هذه الدنيا فاعلم أن غيرك يتمنى أن يرجع للحياة ليعمل صالحاً

فاغتنم حياتك قبل موتك




:1


الأربعاء 26 جمادى الآخرة

4:44 فجراً


بلا مدونة :(

اكتشفتُ أني لا أستطيع العيش دون مدونتي 🙁

لا أعلم عن المتصفحين إن وُجِدوا هل يتابعون هذه المدونة باستمرار ؟

هل يسوقهم الحنينُ مثلي ؟

كل الشكر لمن أعاد لها الحياة مرة أخرى

:11:

الأثنين 24 جمادى الآخرة 1431 ه


ترنيمة

أحب الناس لا تبطي علينا  .. ترانا لو شربنا ما ارتوينا

أمني عيني بشوفة جمالك …    لعل الوقت يسمح لك تجينا

يفز القلب لك مع كل هاتف ..  عسى اللي ما نسينا  ما نسينا

خالد الفيصل

بلا نوم :(

تخيل أن يمر عليك اسبوع كامل دون أن تنعم بإغماض جفن مع أجواء حارة رطبة تفتعل في نفسك حتى تغدو إنساناً آخر لا يحلُمُ سوى بالنوم والراحة على الأقل في الوقت الراهن !

إن إرغام النفس على شيءٍ لا تطيقه أمرٌ صعب للغاية

لذلك يحجم بعض الناس عن تغيير مسار حياتهم حتى ولو استدعت المصلحة ذلك

الآمر لايعدو كونه مجاهدة وعسفٌ لها في مجاهل الحياة

فلا حياة دون تجربة مهما كانت النتائج سيئة في نظرك

أنا على ثقة أن هذا التعب سيزول مع أول إنجاز يلوح في الأفق

:23

الأربعاء 12 جمادى الآخرة 1431 ه

3:00 صباحاً