والعودُ أحمد
عدت يا مدونتي يحدوني الشوق ، بعدانقطاع
دام عامين كاملين .
أنا أتنفس من جديد بعودتك ؛ لأنكِ بيتي الذي أسكُنُ إليه .
الْيَوْمَ أعودُ بسعادة تغمرني ، وفرحة تملأُ قلبي .
جِئتُ يُمسِكُ كتابي بيدي ، وتظلني غيمتي .
ما أجمل هذا الشعور ، لقد جربته وأنتِ بعيدةُ عني .
لكني اليوم سأحتفل بصدور أول كناب لي بصحبتِك .
دُمتِ لي يا مدونتي
جِئتُك غيمة
تصوير الأستاذة : بدرية الزير 🌷