Party

 

 

ما أجمل الأوقات عندما تجمعنا بمن نُحِب

بطاقة لحفلة نجاح  ، صممتها أنامل صعيرة

سعيدة بأن أحضر مثل هذه الحفلات

المظروف الأبيض الذي حمل إليَ البطاقة ، نثر الصفاء والنفاء معاً ، لأُسرة لا تعرف سواهُما

فليحفظكم ربي

:11:

حفْل تخرُج

 

بعض حفلات التخرج للمرحلة الثانوية أصبحت تُثير شك كل من دُعي لها !

تُحجز قاعة في فندق، أو صالة يقام عليها الحفل ، الذي لا يخلو من منكرات ، لعل من أبرزها لبس الفتيات ،

وحدثتني عن هذه إحدى من حضرت تلك الحفلات

لباسٌ يظهر أكثر مما يستر ، وكنتُ قرأتُ عن حفل تحول لعيد ميلاد ،

ذكرته صحيفة الكترونية اشتكت فيها الأمهات مما حصل ، وقد دفعن أموالاً لحضور مثل هذه المناسبة .

وبطاقة جاءتني لحضور مثل هذه المناسبات ، تعجبت أنه لم يذكر اسم المدرسة في البطاقة إطلاقاً ،

وقد علمت أن بعض الفتيات يتفقن لإقامة مثل هذه الحفلات  ، دون اطلاع أو موافقة من المدرسة ، فيعملن ما يحلو لهن دون حسيب ولا رقيب ، ولا  أُعمم  في حديثي جميع المدارس .

وأخيراً

أُناشد من يهمه الأمر أن يكون هناك رقابة على مثل هذه الحفلات ، وأن تحضر الأم مع ابنتها ولا تتركها  تحضر بمفردها ، أسأل الله لي ولأخواتي الستر والعفاف .

أترككم في رعاية الله

:1

دمعة فرح

لمن أُبارك هل هو لكِ أم لي أم لأُختي ؟

هل يبكي الإنسان من الفرح كما فعلت أنا ؟

يارب لك الحمد

🙂

الجمعة 3 جمادى الثاني  1432ه

أمل ♥


نسللت إلى غرفة المكتب ؛ لتفتح أحد أدراجه ، وتأخذ قلماً وورقة وتكتب : ( أمل ) وبجانبه قلب لونته بنفس القلم

جئتُ في الصباح لأجده  ملصقاً بسطح المكتب ، ناديتُها وكدتُ أن أنهرها لكنه القلب الصغير الذي رُسِم بجانب الاسم منعني ..

شكراً هتون     ♥

.~ قِطَة ~.


مُواءُ قطة قطع علي التركيز،
بل وأطار النوم من عيني ، :10
ولم تجد هذه إلا عزف السيمفونية تحت جدارنا !!
دعوت الله أن تمر الليلة بهدوء ، حتى وإن اضطررتُ
لحشو القطن في أُذني ! :18
لكنها عادت من جديد ، قلتُ في نفسي : رُبما تُوثق مذكراتها ،
لكن صدقوني لو عادت الثالثة فلا تلومنَ إلا نفسها .  :5