@ وحي القلم @

كتاب وحي القلم لمصطفى صادق الرافعي

يقع في ثلاثة مجلدات من القطع الكبير

الطبعة الأولى 1430ه 2009م عن دار القلم

وهو عبارة عن مقالات كان يكتبها الرافعي رحمه الله  في مجلة الرسالة

وهو آخر كتاب أنشأه الرافعي كما ذكرمحمد العريان في تصديره له

كل كاتب مهما أوتي من بلاغة وأدب وفن سيجد قلمه يتضاءل أمام قلم الرافعي الذي أجد أنه من المنافحين عن اللغة العربية

وهذا يتضح جلياً لمن تصفح  وحي القلم وقرأ مقالاته

فلغته الراقية وأسلوبه الرائع يمنحك الفخر والاعتزاز بهذه اللغة وعلومها التي تركها بعض أبناءها ولجأوا لاستخدام العامية أو الأعجمية

أديب العربية رحمه الله ترك إرثاً أقل ما يقال عنه أنه عظيم

لازلت أتأمل المقالات في الجزء الأول وأجدني أحتاج لإعادة النظر في كل كلمة أقرأها .

رحم الله الرافعي فقد كان طوداً شامخاً وقمة شماء في عالم الأدب العربي

الخميس 8 جمادى الأولى 1431ه

:1

طبتَ حياً وميتاً

لا أعلم مالذي سأكتبه هنا لكني أفتقدك كثيراً بحجم الحُب الذي أُكِنُه لك

قبل أيامٍ كنتُ أَحسِبُ السنين التي فرقتنا

وأَحسَبُ أني نسيتُ أو أُنسِيت لكني اكتشقتُ أنك لم تُفارقني طيلة هذا الزمن

رحمةُ الله عليك

طبتَ حياً وميتاً

🙁

الثلاثاء 6 جمادى الآخرة 5:05 AM

بين جدران الكهف ..!

رواية بين جدران الكهف للمهندس والروائي يحي خان

تفاصيل الرواية تبدأ من الجبيل الصناعية ورحلة عمل تستدعي ماجد أن يترك زوجته وابنة عمه في جدة

حيث تجلس دانة وطفليها هاشم وسلطان في انتظار والدهما المتجه إلى مدينة بادن ثم زيورخ السويسرية

والرحلة مليئة بالمتاعب بداية باستقلاله بالخطأ  قطاراً تركه بلا رجعه حيث الغربة والوحدة والظلام المخيف حتى استعانته بصاحب أجرة وهو دانيل اللص الذي  أوصله للفندق وأوصله للمطار ثم غدر به بسرقة حقيبته التي وضع فيها ماجد كل شيء ليتجه للأمن ثم منها

كضحية تم تسليمها عبر مسؤلة الأمن جانيت التي سلمته للمرأة المسيطرة ومن هنا تبدأ حكايته مع الكهف الذي سيق إليه عُنوة

وتلقى فيه صنوف  الذل والاهانة والقهر والعذاب وأهله وجهة العمل ممثلة بالسيد المدير محمد والسيد وسام لا يعلمون عنه شيئاً !!

الإعياء هد زوجته وطفليه وأهله كذلك كما ألجم خبر اختفاؤه لسان دانة التي لم تنبس ببنت شفة بعد أن أيقنت أنها فقدت المقدرة على النطق في المستشفى .

أحداث مثيرة ربما ستقرأون المزيد من  تفاصيلها عند اقتناءكم هذه الرواية

بقلم : أمل بنت عبدالله

السبت 3 جمادى الآخرة 1431 ه

:11:

*.. القـــراءة حيــــاة ..*

بعد انقطاع دام طويلاً عن الصحف  والمشاركة فيها

نشرت لي صحيفة الجزيرة اليوم الجمعة 2 جمادى الأولى 1431 ه

في صفحة جدد حياتك .. **  .. القراءة حياة .. **

وهي تُعنى بالكتب وبعضاً مما جاء فيها

على هذا الرابط :

http://www.al-jazirah.com/20100416/jd5d.htm

أسعد بمتابعتكم

:11:

* رجعُ الصدَى *

رجعُ الصدى تحتَاجُه لِيملئ عليكَ وِحدَتَك أحياناً ويُسليك في غُربتك ويُؤنِسكَ حال سَفَرِِك

الأربعاء 29 ربيع الثاني 1431 م 6:00 مساءً